سهير رمزي
فن برس

فنانة مصرية أبهرت العرب بجمالها الفتان وتزوجها نجل شقيق الملك سلمان .. لن تتوقع من هي ؟

سهير رمزي

فنانة شهير كانت في تعقد في أيامها فتاة أحلام الشباب، وفتن بها عشاق، ومعجبون من أنحاء القطر العربي بعدما سطع نجمها بشكل كبير في حقبتي السبعينيات والثمانينيات حيث تمتعت بجمال باهر استثمره صناع السينما في تلك الفترة .

إنها الفنانة سهير رمزي , اسمها الحقيقي سهير محمد عبد السلام، ولدت في 3 مارس عام 1948 في مدينة بورسعيد، وقد دخلت عالم السينما في سن صغيرة للغاية .

اقرأ ايضـــــــاً :

 

حيث كانت في الرابعة من عمرها وذلك من خلال ظهورها عام 1952 بفيلم »بشرة خير« مع الفنانة شادية، والفنان كمال الشناوي.

وفي عمر الثامنة شاركت بفيلم صحيفة سوابق، مع الفنانة صباح، وكمال الشناوي عام 1956.

سهير رمزي مضيفة جوية

وقد توقفت عن العمل في السينما وعملت كمضيفة جوية ثم عارضة أزياء وفي بداية العشرينات من عمرها عادت إلي السينما مرة أخرى من خلال فيلم «الناس اللي جوه» عام 1969 مع الفنان يحيى شاهين، والفنانة ناهد شريف، وفى نفس العام شاركت في فيلم «ميرامار» عن رواية الكاتب الكبير نجيب محفوظ.

أدوار جريئة

توالت الأدوار عليها وقدمت العديد من الأدوار الجريئة في السينما المصرية ووقفت أمام عمالقة الفن مثل محمود عبد العزيز، وعادل إمام، ومحمود يس، وفريد شوقي، ومن أبرز أعمالها رجل فقد عقله، وسيقان في الوحل، وحتى لا يطير الدخان، والمذنبون.

زيجات سهير رمزي

تعددت زيجات سهير رمزي، منذ عملها في السينما، فقد تزوجت في بداية مشوارها الفني من أحد الأثرياء، وبعدها تزوجت من الفنان إبراهيم خان، ولم يستمر زواجهما أكثر من عام ونصف.

حكاية لا تنساها مع أمير سعودي

عقب ذلك تزوجت من الأمير خالد بن سعود بن عبد العزيز آل سعود، الابن التاسع للملك السعودي الراحل سعود بن عبد العزيز آل سعود والذي يعد أحد اشقاء الملك سلمان ملك الممكلة العربية السعودية في الوقت الراهن .

ولد عام 1926 بمكة المكرمة بالمملكة العربية السعودية وكان يشغل منصب رئيس الحرس الوطني السعودي، كما أنه شغل منصب رئيس الديوان الملكي السعودي.

كان الأمير خالد، يذهب إلى المسرح باستمرار ليشاهد الفنانة سهير رمزي، وحدث بينهما انجذاب، وتبادل إعجاب حتى ذات يوم دخل عليها الكواليس، وقابلها وعرض عليها الزواج منه في الحال.

فترة للتعارف

فطلبت الفنانة سهير رمزي، من الأمير خالد، أن يمنحها فترة للخطوبة، حتى تتعرف عليه عن قرب، فوافق الأمير، لكنها عادت واشترطت عليه أن تستمر في عملها في مجال الفن دون أي معارضة منه فيما بعد.

فوافق الأمير على طلبها، وبالفعل تم الزواج بعد ولع كل منهما بالآخر وعاشا معا لمدة عام ونصف ثم سافر إلى المملكة بسبب حدوث مشاكل هناك بسبب هذا الزواج حتى تم الانفصال عام 1972.

المصدر اخبار اليوم

اقرا أيضا :

انضم الى قناتنا على تيليجرام